ايضاح ودعوة للصحفيين والكتاب والناشطين

تنويه وايضاح …

 

تلقينا الكثير من الاسئلة والاستفسارات بالاضافة الى عتاب من الاصدقاء والمتابعين بخصوص موضوع نوعية الاخبار وطريقة ووقت بثها على صفحات مجلة صوت النرويج.

 

نود هنا ان نوضح، ان نوعية الاخبار التي تبثها صوت النرويج هي اخبار الجاليات العربية واخبار الحكومة النرويجية بعد ترجمتها الى العربية.

 

صحيح ان صوت النرويج هي اول مؤسسة نرويجية باللغة العربية، ولكن الان صوت النرويج تمر بمرحلة اعادة تنظيم شاملة لكل شيئ.

 

البعض يرى اننا ننشر الاخبار العراقية والفلسطيني بالاضافة الى السورية بشكل اكبر واكثر تفصيلاً والبعض الاخر يرى اننا نميل اخبارياً الى هذا الناشط او ذاك مثل فاتن الحسيني من العراق وهيام الشيروط من سوريا بالاضافة الى امتثال النجار من فلسطين، ونهمل باقي الناشطين والناشطات والحقيقة اننا لسنا مجهزين حتى الان بكوادر تكفي لمتابعة كل النشاطات والفعاليات والاخبار في مملكة النرويج ولا حتى على مستوى العاصمة اوسلو، ننشر ونحرر ما يصلنا من نشاطات وفعاليات من الناشطين انفسهم ومن الجهات الاخبارية والانسانية عبر البريد او وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة.

 

نحن كمؤسسة نرويجية ملزمين بالقوانين النرويجية التي تنظم عمل الاعلام والتواصل والاتصال مع الجهات الحكومية والرسمية وشبه الرسمية بالاضافة الى الدبلوماسية الاجنبية على الاراضي النرويجية ولهذا نحن لا نستطيع ان نتبنى قضية او علم او شعار لهذا البلد او ذاك. او مؤسسة وحزب على حساب الاخر ولهذا قررنا في وقت سابق ان نستخدم خارطة الجمهورية العربية السورية بدل العلم في الاخبار والنشاطات عدا الرسمية منها، لوجد اشكاليات وحزازيات بين الجالية السورية.

مؤسسة صوت النرويج بكافة تشكيلاتها مؤسسة بعيدة عن الدين والسياسة ولا تتناولهما في برامجها او نشراتها الا بمقتضيات المصلحة الاخبارية وبعيداً عن التقديم والتفضيل بين الاديان او المذاهب.

 

لهذا اعلنا في اكثر من مناسبة عن استعدادنا لاستلام ونشر الاخبار لكل الجاليات العربية بدون استثناء لاي سبب من الاسباب، لهذا اننا ندعو كافة الناشطين والكتاب والمثقفين للكتابة الينا ونحن لن نتاخر في تغطية النشاطات والنشر والتوزيع خدمة للصالح العام.

 

مواقعنا العاملة :

 

http://www.nvradio.no

http://www.nvbladet.no

للاتصال بنا :


[email protected]

مع التقدير والاحترام
ادارة مؤسسة صوت النرويج
أوسلو 11 كانون الاول / نوفمبر 2017

قد يعجيك ايضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زات صلة